الدقيق والزيت

ظهرت صناعة دقيق السمك في المغرب في الخمسينات من القرن العشرين، لتلبية احتياجات معالجة النفايات التي تخلفها صناعة التصبير. ويشمل ذلك أيضا ما يسمى بالأسماك غير القابلة للتصنيع، والتي تتم إعادة معالجتها على مستوى محطة تجميع السمك الصناعي (CAPI) التي لا تستجيب لمعايير الطراوة والجودة والقالب.

وتركز هذه الصناعة بشكل متزايد على إنتاج زيت عالي الجودة للاستهلاك البشري ودقيق عالي البروتين يتزايد طلبه في السنوات الأخيرة.

البيانات الإحصائية

تم تأمين نشاط الدقيق وزيت السمك من قبل 25 وحدة في عام 2012. وقد أنتجت هذه الوحدات، التي تقع أساسا في العيون وطان طان، 65.596 طن من الدقيق و 17.890 طن من زيت السمك.

ويوجه الدقيق وزيت السمك إلى تموين سوق الدواجن المحلية وكذلك السوق الدولية لتربية الماشية وتربية الأحياء المائية، اللتان تعتبران السوقين الأكثر طلبا على البروتين الحيواني.

وتوجد ثلاثة شركات متخصصة في إنتاج زيت السمك للاستهلاك البشري.

 

الوجهات الرئيسية من دقيق السمك في الأسهم

الوجهات الرئيسية من دقيق السمك في الأسهم

نموذج لمخطط تصنيع زيت السمك